توقيع أول .. إمتنان .. و أشياء أخرى

كان المتمم ليناير 2010 أمس يوما مميزا حيث ظهرت فى برنامج صباح الخير يا مصر صباحاً ، و فاز المنتخب بكأس أفريقيا السابع مساءاً ..

لم أحسب أن اليوم أيضا باكورة فبراير 2010 سيكون بنفس التميز و أروع ، حيث قضيت لحظات حلوة مع أصدقائى أثناء و بعد حفل توقيعى الأول ، بمساندة علاء محمود و سالى عادل و ايهاب عمر و ماجد ابراهيم و مصطفى اليمانى و محمد عبد القادر و ناجى ..

أما الصديق و الأستاذ المتواضع محمد فتحى فكان مسك ختام الأصدقاء بدعمه المؤثر لى و لكل الكتاب الشباب عندما طلب منى حفل توقيع خاص به بعد أن اعتبر أن هذا الحفل قد فاته ، و هو بهذه الكلمات لم يفته شئ منى مطلقا ، و لربما دعوته استغلالا لهذا الى ندوة لى يكون ضيف الشرف فيها ..

و لا يمكننى أن أنسى وقوف ناشرى و صديقى الرائع مصطفى الحسينى بجوارى و اتصاله المستمر بى ..

كانت أيضا فرصة مذهلة نوعا لمقابلتى كل هؤلاء الكتاب الشباب الرائعين : تامر ابراهيم و محمد سامى و محمد هشام و محمد ابراهيم محروس و سالى عبد العزيز و ميشيل حنا و محمد سليمان عبد المالك و شريف ثابت و احمد العايدى و احمد فريد و محمد الدسوقى .. و الستة الأخيرين لأول مرة ..

و فى الختام دعمنى خالى الذى يقف ورائى دوما بلقاؤه لى فى المعرض للحصول على توقيعى على نسخته ..

كل الإمتنان خاصة للصديقين علاء محمود و سالى عادل أكثر من يهتم بأمرى ، و فى اهدائى لكل منهما عين الحقيقة بلا أدنى مبالغة ..

فيما بعد و بيوم 5 فبراير 2010 و فى أقل من أسبوع ، و عبر صديقى الرائع الكاتب الشاب ( حسن الجندى ) تمت دعوتى لظهور فى قناة النيل الثقافية للحديث عن الكتاب فى الظهور الإعلامى الرابع بشكل عام لى ..

و عندما وصلت للسبت الثانى لنزول الكتاب نفذت الكمية الأولى للكتاب بحمد لله من دار ليلى ، التى يديرها الأستاذ و الصديق المحترم محمد سامى  ..