نسبي



هذا اسمي ونسبي بالكامل، طبقًا لوثيقة رسمية عائلية، معتمدة من نقابة الأشراف:

عصام محمد أحمد محمد منصور أحمد ضاحي بن حسنين بن محمد بن أحمد بن علي بن ابراهيم بن أحمد بن عيسى بن موسى بن حسنين بن محمد الأكبر بن أحمد التقي بن موسى بن أحمد القاضي[1] بن محمد بن عبد الله [2]بن عبد السلام بن مشيش بن أبي بكر (سليمان) بن علي بن بو حرمة بن عيسى بن سلام العروس بن مروان بن أحمد مزوار بن علي حيدرة بن محمد بن إدريس الثاني بن إدريس الأول بن عبد الله المحض بن الحسن المثني بن الحسن السبط بن الإمام علي كرم الله وجهه من زوجته فاطمة الزهراء رضي الله عنها ابن أبي طالب حتى عدنان حتى جد العرب اسماعيل عليه السلام ابن ابراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام حتى آدم عليه السلام.






[1]  السيد أحمد القاضي النازل بمركز طهطا، أخوه هو السيد عبد السلام، ومن فروعه السيد دويدار النازل بالبصيلية، وأخوه السيد سنيج النازل بالجبل الأخضر مركز إدفو، وأخوه السيد محمد قعقع النازل بالعرابة المدفونة بجوار نجع الهواشم مركز البلينا.
[2] أخوه محمد هو جد الشيخ محمد السايح.



* أما السيد (عبد السلام بن مشيش) فمعروف: 
عبد السلام بن مشيش العلمي (559 هـ - 626 هـ / 1163 - 1228 م) عالم متصوف عاش في زمن الخلافة الموحدية ولد بمنطقة بني عروس بالقرب من مدينة طنجة وانتقل بعدها للعيش بجبل العلم قرب العرائش وهناك توفي حيث يوجد ضريحه ، يعد أحد أعلام الصوفية وأستاذ المتصوف أبي الحسن الشاذلي صاحب الطريقة الشاذلية.

أما الأدارسة من أسسوا الدولة الإدريسية فهم:
الأدَارِسَة هي سلالة حكمت المغرب، أسّسها إدريس بن عبد الله 788-793م) بن الحسن المثنى بن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب وفاطمة الزهراء بنت الرسول محمد بن عبد الله، نجا بنفسه من المذبحة الرهيبة التي ارتكبها الجيش العباسي في موقعة فخ في مكة المكرمة، والتي أقامها العباسيون لأهل البيت سنة 786م وتوفى كثير من آل البيت فيها. فر إدريس بن عبد الله إلى وليلي بالمغرب. تمت مباعيته قائدا وأميرا وإماما من طرف قبائل الأمازيغ في المنطقة. وسع حدود مملكته حتى بلغ تلمسان (789م). ثم بدأ في بناء فاس. قام الخليفة العباسي هارون الرشيد بتدبير اغتياله سنة 793م. لـإدريس الأول (مولاي إدريس في المغرب) مكانة كبيرة بين المغربيين. ويعتبر ضريحه بالقرب من وليلي بزرهون (أو مولاي إدريس زرهون اليوم) مزارا مشهورا.



تعليقات

المشاركات الشائعة